أصبح من الصعب و المستحيل تحقيق فريق الرجاء الرياضي البيضاوي لقب الخريف للموسم الحالي من البطولة الوطنية بعد الهزيمة التي تلقاها النسور يوم أمس على حساب الجولة الثالثة عشرة بعدما أخفق في الاختبار أمام أولمبيك آسفي على ارضية هذا الاخير بملعب المسيرة .
الهزيمة الرابعة للرجاء تبعده من سلم المنافسين على بطولة الخريف و التي تعتبر شرفية فقط لكنها تضيف شحنة قوية لأي نادي لمواصلة باقي جولات الاياب في نموذج و سيناريو ممتاز .
النسور بخمس انتصارات و أربع تعادلات و أربع هزائم بحصيلة 19 نقطة من 13 مباراة كمعدل لا بأس به لكنه لا يسمح للفريق بالمنافسة على اللقب بالمقارنة مع معدلات النوادي الأخرى كالمغرب الفاسي و أولمبيك خريبكة .
و بعد تعادل أولمبيك خريبكة يوم أمس مع شباب الريف الحسيمي أصبح رصيد الاولمبيك 25 نقطة بفارق ست نقاط عن الرجاء أي بمعني أن الرجاء مجبرة على الانتصار في اللقاءين القادمين مع هزيمة الاولمبيك بالاضافة الى انتظار جديد المغرب الفاسي الذي يتمركز ثانيا برصيد 23 نقطة و بمباراة ناقصة مما يبعثر أوراق و حسابات اللقب الخريفي .
و بامكان الغريم الوداد العودة الى الواجهة في حال ما اذا حقق الأهم امام الدفاع الحسني الجديدي بالاضافة الى لقاء الشغب أمام شباب الريف الحسيمي بملعب رمشان بطنجة و في حال انتصر الأحمر في المباريتين سيصبح رصيده 24 نقطة مما يسمح للأخير بالمطاردة .
و بامكان الفتح الرباطي كذلك المنافسة على اللقب خصوصا و أنه يضم 14 في رصيده مع أربع مباريات ناقصة احداها أمام المطارد المغرب الفاسي مما يتيح فرصة لابناء الحسين عموتة للطيران عاليا في جدول الترتيب العام .
و لم تعرف البطولة الوطنية مثل هذه المعادلات القوية منذ سنوات خصوصا في مرحلة الذهاب و ذلك راجع الى تقارب المستوى بين جميع الأندية بسبب الاستعدادات السلبية التي توازت مع شهر رمضان المبارك
الهزيمة الرابعة للرجاء تبعده من سلم المنافسين على بطولة الخريف و التي تعتبر شرفية فقط لكنها تضيف شحنة قوية لأي نادي لمواصلة باقي جولات الاياب في نموذج و سيناريو ممتاز .
النسور بخمس انتصارات و أربع تعادلات و أربع هزائم بحصيلة 19 نقطة من 13 مباراة كمعدل لا بأس به لكنه لا يسمح للفريق بالمنافسة على اللقب بالمقارنة مع معدلات النوادي الأخرى كالمغرب الفاسي و أولمبيك خريبكة .
و بعد تعادل أولمبيك خريبكة يوم أمس مع شباب الريف الحسيمي أصبح رصيد الاولمبيك 25 نقطة بفارق ست نقاط عن الرجاء أي بمعني أن الرجاء مجبرة على الانتصار في اللقاءين القادمين مع هزيمة الاولمبيك بالاضافة الى انتظار جديد المغرب الفاسي الذي يتمركز ثانيا برصيد 23 نقطة و بمباراة ناقصة مما يبعثر أوراق و حسابات اللقب الخريفي .
و بامكان الغريم الوداد العودة الى الواجهة في حال ما اذا حقق الأهم امام الدفاع الحسني الجديدي بالاضافة الى لقاء الشغب أمام شباب الريف الحسيمي بملعب رمشان بطنجة و في حال انتصر الأحمر في المباريتين سيصبح رصيده 24 نقطة مما يسمح للأخير بالمطاردة .
و بامكان الفتح الرباطي كذلك المنافسة على اللقب خصوصا و أنه يضم 14 في رصيده مع أربع مباريات ناقصة احداها أمام المطارد المغرب الفاسي مما يتيح فرصة لابناء الحسين عموتة للطيران عاليا في جدول الترتيب العام .
و لم تعرف البطولة الوطنية مثل هذه المعادلات القوية منذ سنوات خصوصا في مرحلة الذهاب و ذلك راجع الى تقارب المستوى بين جميع الأندية بسبب الاستعدادات السلبية التي توازت مع شهر رمضان المبارك